بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
في إطار من الرعب، يدور العمل حول علاقة تجمع بين امرأة تُعاني من مس ومصاصي دماء مرعبين مفتونين بها، مما يتسبب في سلسلة من الأحداث المرعبة اللانهائية.
بعد تلقيها رسالة من أقاربها في (أوقيانوسيا)، تُبحر (موانا) في مغامرة ملحمية للبحار البعيدة المليئة بالمخاطر، وتواجه العديد من المواقف والعقبات التي لم تتعرض لها من قبل.
في هذا الجزء يظهر شبيه القنفذ الأزرق (سونيك)، وهو قنفذ آخر ملقب بـ(شادو)، ويبدأ في استخدام أساليب ماكرة، معتمدًا على ذكاءه الشديد، مما يدفع (سونيك) و(ناكلز) و(تايلز) للاتحاد في سبيل التصدي له.
في إطار من التشويق والرومانسية، يدور العمل خلال فترة زمنية قصيرة لا تتعدى بضع ساعات، من خلال مجموعة من الشخصيات التي تترابط وتتشابك القصص بينهم ويجمعهم الحب.