يذهب الدب (بادينجتون) في مغامرة شيقة داخل غابات الأمازون، وأعلى قمم الجبال الشاهقة، بعد أن تحولت زيارته للعمة (لوسي) رفقة عائلة السيد (براون) إلى رحلة لا تنسى.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
تتبع الأحداث قصة العثور على (كومبان بابو) مشنوقًا داخل متجره، لذا تبدأ التحقيقات باستجواب الأفراد الموجودين في المكان تلك الليلة، مما يثير العديد من التساؤلات والشكوك.
يسافر جاسوسان بعيدًا عن ضغوط العمل ويقرران الزواج، ولكن سريعًا يتعرض مخبئهما للهجوم من قبل وكالات الاستخبارات المختلفة سعيًا للحصول على قرص صلب مسروق.
يتحول الشرطي السابق (دومينيك) إلى محقق ويتولى قضية قد تبدو بسيطة لتحديد مكان صاحب المحفظة، لكن ذلك يكشف عن شبكة مظلمة من الأشخاص المفقودين والقتل والمطاردات والراقصة الغامضة (نانديتا).
في إطار من التشويق، تختطف مجموعة من القراصنة قاربًا مليئًا بالسياح، ويجبرونهم على الغوص في مياه عميقة مليئة بأسماك القرش؛ في سبيل البحث عن مخدرات غارقة تخصهم.
في إطار من الرعب والغموض، تدور الأحداث في القرن التاسع عشر، حيث تتخذ أرملة قرارًا مصيريًا، حينما تغرق سفينة أجنبية قبالة ساحل قرية صيد آيسلندية.
في هذا الجزء يظهر شبيه القنفذ الأزرق (سونيك)، وهو قنفذ آخر ملقب بـ(شادو)، ويبدأ في استخدام أساليب ماكرة، معتمدًا على ذكاءه الشديد، مما يدفع (سونيك) و(ناكلز) و(تايلز) للاتحاد في سبيل التصدي له.
يحشد الملك الساحر (آينز أوال) مملكته وجيشه من الموتى الأحياء للتعاون مع المملكة المقدسة، حتى يقاتل الاثنان معًا أملًا في هزيمة الإمبراطور الشيطاني (جالدابوث).
ينطلق طيار في رحلة جوية لنقل مشير جوي وهارب من العدالة، وخلال عبورهم للمناطق البرية بألاسكا تتصاعد الأمور والتوترات، وتنكشف الحقائق على متن الطائرة.
يعود الشرطي الموقوف (فيفيك جوبيناث) للعمل مرة أخرى ويُكلف بحل قضية قتل عمرها أربعون عامًا، والضحية مجهولة الهوية، لذا يسعى لحل اللغز الذي استمر لفترة طويلة دون حل.