يذهب الدب (بادينجتون) في مغامرة شيقة داخل غابات الأمازون، وأعلى قمم الجبال الشاهقة، بعد أن تحولت زيارته للعمة (لوسي) رفقة عائلة السيد (براون) إلى رحلة لا تنسى.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
بعد تلقيها رسالة من أقاربها في (أوقيانوسيا)، تُبحر (موانا) في مغامرة ملحمية للبحار البعيدة المليئة بالمخاطر، وتواجه العديد من المواقف والعقبات التي لم تتعرض لها من قبل.
في هذا الجزء يظهر شبيه القنفذ الأزرق (سونيك)، وهو قنفذ آخر ملقب بـ(شادو)، ويبدأ في استخدام أساليب ماكرة، معتمدًا على ذكاءه الشديد، مما يدفع (سونيك) و(ناكلز) و(تايلز) للاتحاد في سبيل التصدي له.
يعود (بيك نيك) إلى العمل من جديد في أوروبا ويتقرب من (دوني) المتورط بعالم لصوص الألماس، حيث يخططان لسرقة أكبر بورصة للماس في العالم، ولكن في طريقهما يصطدمان بمافيا بانثيرا شديدة الخطورة.
يتبع العمل قصة (إلفابا) التي تُعاني بسبب لون بشرتها الأخضر والغريب، وعلى جانب آخر تعيش (جليندا) حياة مختلفة مليئة بالطموح والتهور على أمل تحقيق أحلامها.
ينطلق طيار في رحلة جوية لنقل مشير جوي وهارب من العدالة، وخلال عبورهم للمناطق البرية بألاسكا تتصاعد الأمور والتوترات، وتنكشف الحقائق على متن الطائرة.
في إطار من التشويق، تختطف مجموعة من القراصنة قاربًا مليئًا بالسياح، ويجبرونهم على الغوص في مياه عميقة مليئة بأسماك القرش؛ في سبيل البحث عن مخدرات غارقة تخصهم.