في إطار من التشويق، تختطف مجموعة من القراصنة قاربًا مليئًا بالسياح، ويجبرونهم على الغوص في مياه عميقة مليئة بأسماك القرش؛ في سبيل البحث عن مخدرات غارقة تخصهم.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
ينطلق طيار في رحلة جوية لنقل مشير جوي وهارب من العدالة، وخلال عبورهم للمناطق البرية بألاسكا تتصاعد الأمور والتوترات، وتنكشف الحقائق على متن الطائرة.
يذهب الدب (بادينجتون) في مغامرة شيقة داخل غابات الأمازون، وأعلى قمم الجبال الشاهقة، بعد أن تحولت زيارته للعمة (لوسي) رفقة عائلة السيد (براون) إلى رحلة لا تنسى.
يتحول الشرطي السابق (دومينيك) إلى محقق ويتولى قضية قد تبدو بسيطة لتحديد مكان صاحب المحفظة، لكن ذلك يكشف عن شبكة مظلمة من الأشخاص المفقودين والقتل والمطاردات والراقصة الغامضة (نانديتا).
في هذا الجزء يظهر شبيه القنفذ الأزرق (سونيك)، وهو قنفذ آخر ملقب بـ(شادو)، ويبدأ في استخدام أساليب ماكرة، معتمدًا على ذكاءه الشديد، مما يدفع (سونيك) و(ناكلز) و(تايلز) للاتحاد في سبيل التصدي له.
يعود (بيك نيك) إلى العمل من جديد في أوروبا ويتقرب من (دوني) المتورط بعالم لصوص الألماس، حيث يخططان لسرقة أكبر بورصة للماس في العالم، ولكن في طريقهما يصطدمان بمافيا بانثيرا شديدة الخطورة.
تتبع الأحداث قصة العثور على (كومبان بابو) مشنوقًا داخل متجره، لذا تبدأ التحقيقات باستجواب الأفراد الموجودين في المكان تلك الليلة، مما يثير العديد من التساؤلات والشكوك.
يتبع العمل قصة (إلفابا) التي تُعاني بسبب لون بشرتها الأخضر والغريب، وعلى جانب آخر تعيش (جليندا) حياة مختلفة مليئة بالطموح والتهور على أمل تحقيق أحلامها.
بعد تلقيها رسالة من أقاربها في (أوقيانوسيا)، تُبحر (موانا) في مغامرة ملحمية للبحار البعيدة المليئة بالمخاطر، وتواجه العديد من المواقف والعقبات التي لم تتعرض لها من قبل.
يحشد الملك الساحر (آينز أوال) مملكته وجيشه من الموتى الأحياء للتعاون مع المملكة المقدسة، حتى يقاتل الاثنان معًا أملًا في هزيمة الإمبراطور الشيطاني (جالدابوث).
تدور أحداث الفيلم في إطار من الحركة والكوميديا، حيث يحاول شرطي سابق إنقاذ شخصية مهمة، لكن هذه المحاولة تتحول إلى لعبة مضحكة بين زوجته وحبيبته السابقة.
في إطار من الرعب والغموض، تدور الأحداث في القرن التاسع عشر، حيث تتخذ أرملة قرارًا مصيريًا، حينما تغرق سفينة أجنبية قبالة ساحل قرية صيد آيسلندية.
يتبع العمل مسيرة مغنية الأوبرا اليونانية (ماريا كالاس)، والتي اكتسبت مكانة كبيرة في عالم الغناء وضعتها على قمة الأوبرا، مرورًا بأيامها الأخيرة خلال فترة السبعينات بباريس.