يذهب الدب (بادينجتون) في مغامرة شيقة داخل غابات الأمازون، وأعلى قمم الجبال الشاهقة، بعد أن تحولت زيارته للعمة (لوسي) رفقة عائلة السيد (براون) إلى رحلة لا تنسى.
تُسند قضية التحقيق في جريمة قتل غامضة إلى ضابط الشرطة (ألين جاكوب) الذي يستعين بصديقه (هاران شانكار) والشاهدة على الجريمة (أليشا) لمساعدته في القضية، إلا أن نتائج التحقيقات تشير إلى أن المشتبه به شخص...اقرأ المزيد مؤثر.
يطلق (إيرين) العنان للقوة المطلقة للعمالقة بعد أن أصبح مصير العالم على المحك، لذا يصر على القضاء على كل من يهدد دولة إلديا والبداية من قيادة جيش قوي نحو دولة مارلي.
يعود الشرطي الموقوف (فيفيك جوبيناث) للعمل مرة أخري ويُكلف بحل قضية قتل عمرها أربعين عاماً والضحية مجهولة الهوية، لذا يسعى لحل اللغز الذي استمر لفترة طويلة دون حل.
في إطار من التشويق والحركة، يستكشف العمل قصة (ماركو)، من خلال نشأته الشخصية والتطورات التي مر بها، ورحلة تحوله إلى رجل شرير لا يعرف الرحمة.
في هذا الجزء يظهر شبيه القنفذ الأزرق (سونيك)، وهو قنفذ آخر ملقب بـ(شادو)، ويبدأ في استخدام أساليب ماكرة، معتمدًا على ذكاءه الشديد، مما يدفع (سونيك) و(ناكلز) و(تايلز) للاتحاد في سبيل التصدي له.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
تدور الأحداث في قلب منطقة (جاتس) الغربية، حيث يسعى ثنائي هارب من العدالة للبحث عن ملجأ في نادي البندقية الريفي، مما يُطلق العنان لسلسلة من الأحداث المشوقة.
يعود (بيك نيك) إلى العمل من جديد في أوروبا ويتقرب من (دوني) المتورط بعالم لصوص الألماس، حيث يخططان لسرقة أكبر بورصة للماس في العالم، ولكن في طريقهما يصطدمان بمافيا بانثيرا شديدة الخطورة.
بعد تلقيها رسالة من أقاربها في (أوقيانوسيا)، تُبحر (موانا) في مغامرة ملحمية للبحار البعيدة المليئة بالمخاطر، وتواجه العديد من المواقف والعقبات التي لم تتعرض لها من قبل.
يتبع العمل قصة (إلفابا) التي تُعاني بسبب لون بشرتها الأخضر والغريب، وعلى جانب آخر تعيش (جليندا) حياة مختلفة مليئة بالطموح والتهور على أمل تحقيق أحلامها.
تدور أحداث العمل حول (لوشيوس)، ابن حبيبة (ماكسيموس) والتي تُعرف باسم (لوسيا)، ذلك في أعقاب وفاة (ماكسيموس) وانقلاب موازين القوة.
تدور الأحداث حول الطالبة الذكية والخجولة اجتماعياً (وي) التي تستكمل العمل العلمي لوالدها، لكنها تأخذ شغفها وحبها للوصول إلى الشعبية لمستويات مرعبة.