بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
تدور قصة الفيلم حول محققان أحدهما عجوز والآخر شاب يتحدان معًا لتولي قضية مهمتهما فيها القبض على قاتل مجنون يختار ضحاياه من بين مرتكبي الخطايا السبعة المهلكة.