تطلب باتول من عمر تسليم محلا لابنها مهدي في مراكش لكنه يرفض، فيما تتدخل هند وتقنعه الأمر الذي أشعر باتول بالغيرة. تريد هند اكمال دراستها وعمر يوافق وسط غضب وغيرة باتول وسليمة.