يوبخ حسني بديعة على تحدثها مع رواد المطعم، أما هدى فتغضب من أختها الصغرى بسبب دفاعها عن عمر وتترك منزل والدتها وترحل بينما مريم تعمل في الشرطة وتبدأ بمطاردة المجرمين.