ممدوح متزوج من وفاء، ومرسي متزوج من زيزي، ويعملان معًا فى إحدى شركات الدعاية والإعلان. ويشتهران بكثرة علاقاتهما النسائية. تكتشف وفاء خيانة زوجها ممدوح لها مع نانا فتاة الإعلانات أثناء حفل بمنزل المنتج...اقرأ المزيد أدهم، تعود لمنزل والدها عبدالفتاح ووالدتها حفيظة وتطلب الطلاق من ممدوح، كما تحاول نفيسة التقرب من ممدوح.
ممدوح متزوج من وفاء، ومرسي متزوج من زيزي، ويعملان معًا فى إحدى شركات الدعاية والإعلان. ويشتهران بكثرة علاقاتهما النسائية. تكتشف وفاء خيانة زوجها ممدوح لها مع نانا فتاة الإعلانات...اقرأ المزيد أثناء حفل بمنزل المنتج أدهم، تعود لمنزل والدها عبدالفتاح ووالدتها حفيظة وتطلب الطلاق من ممدوح، كما تحاول نفيسة التقرب من ممدوح.
المزيدزير النساء ممدوح(محمودعبدالعزيز)المتزوج من وفاء(لبلبه)يشارك زير النساء مرسى (ابو بكر عزت) المتزوج من زيزى (زيزى مصطفى) فى شركة اوك للإعلان،ويستخدمون الفتاة الجميلة المتطلعة...اقرأ المزيد نانا(إيمان سركيس)كموديل لإعلاناتهم، ويهمل الزوجان بيوتهم من اجل نزواتهم، فتتفق الزوجتان على إثارة شك أزواجهن من اجل إثارة غيرتهم، دون جدوى، فقد اصر الزوجان على غيهم بتغيبهم عن المنزل كثيراً، وقد كانوا عادة يعودون لمنازلهم بملابسهم الداخلية، نتيجة عودة الزوج المخدوع (لطفى منصور) فى حالة مرسى، اما فى حالة ممدوح الذى أقام علاقة آثمة مع نانا، فكانت تلقى بملابسه للشارع كلما دب خلاف بينهما، فيلجأ ممدوح لعم ابراهيم البواب (ابراهيم قدرى) ليستعير جلبابه، بينما كانت نانا تبحث عمن يوصلها للشهرة مستعينة بمفاتنها الجسدية، وعندما لم تقتنع بالإعلانات التجارية، استغلت دخول تاجر الخردة ادهم والى (صلاح نظمى) لعالم الانتاج السينمائى وأقامت معه علاقة آثمة، لينتج لها فيلم سينمائى تقوم ببطولته، ولكى يبعد ادهم منافسه ممدوح استغل وجود الجميع فى حفل اقامه فى منزله، وانفراد ممدوح ونانا فى حجرة النوم، حتى دل وفاء على مكان وجود زوجها، فتضبطه وهو يضاجع نانا، فتمنعه من دخول المنزل، ليقيم بمفرده فى لوكاندة، وايضاً كل يوم معه ساقطة، فتطلب وفاء الطلاق، وتترك المنزل عائدة لبيت ابيها العمدة السابق عبد الفتاح (على الشريف) والذى يعانى من تسلط زوجته حفيظه (نعيمه الصغير) والتى تريده ان يكتب أملاكه بإسمها، ويسافر عبدالفتاح لمقابلة ممدوح ويلجأ لمنزل سكرتيرته الدميمة نفيسه (انعام سالوسه) لمعرفة اللوكاندة التى ينزل بها ممدوح، ويتشاجر معها ومع صاحبة البيت (سميحه محمد) فيلقوا به من فوق السلم، ويخفف ممدوح آلامه بجرعة من الكونياك، ثم تأتى ساقطة تسأل عن ممدوح وتنتظره، حتى جاءت حفيظة ورأت عبد الفتاح زوجها مع الساقطة، فساومته على التنازل عن ممتلكاته وإلا الفضيحة، فتنازل لها مرغما، وسار فى الشوارع على غير هدى، وبعد ان قضى ادهم حاجته من نانا، احضر لها شريكه ليقضى مأربه هو الاخر،فرفضت لأنها مش كده، وتركته لترافق مصور الشركة، واستغلت نفيسه الموقف ودعت ممدوح لمنزلها على العشاء وتصنعت له، وحاولت تقبيله عنوة ولكنها فشلت فإستأجرت بعض البلطجية ليدعوا انهم اَهلها وذهبوا لممدوح ليصحح غلطته مع نفيسه بعد حملها منه بسبب القبلة التى لم تتم، فلما رفض أشبعوه ضربا، وحينما عاد للمنزل وجد نانا تضاجع المصور، فاصيب بلوثة عقلية، بينما استمرت زيزى فى تمثيل انها على علاقة مع رجل آخر، حتى وقعت فى المحظور ورافقت رجل آخر، وحينما هرب مرسى من زوج احد عشيقاته وعاد للمنزل وجد زوجته زيزى فى أحضان عشيقها على سريره، فذهب عقله وانتهى به الامر مع عبد الفتاح وممدوح فى مستشفى المجانين. (لك يوم يابيه)
المزيد