إعتاد وحيد أن يتزوج من النساء ثم يطلقهن عندما يفشلن في الإنجاب، ليتعرف على فتاة وعندما يفشل في إستمالتها يتزوجها، لكنها تعرف أنها الزوجة السابعة له فتصده دون إخباره أنها تعرف حقيقة زيجاته المتعددة،...اقرأ المزيد ويبذل هو أقصى جهده للوصول إلى قلبها وتحدث مواقف تزيد من غيرته عليها، فهل ستنجح الزوجة السابعة في ترويضه؟.
إعتاد وحيد أن يتزوج من النساء ثم يطلقهن عندما يفشلن في الإنجاب، ليتعرف على فتاة وعندما يفشل في إستمالتها يتزوجها، لكنها تعرف أنها الزوجة السابعة له فتصده دون إخباره أنها تعرف حقيقة...اقرأ المزيد زيجاته المتعددة، ويبذل هو أقصى جهده للوصول إلى قلبها وتحدث مواقف تزيد من غيرته عليها، فهل ستنجح الزوجة السابعة في ترويضه؟.
المزيدوحيد ضياء الدين (محمد فوزي) رجل ثري ورث عن والده أطيانا كثيرة ويريد أن ينعم الله عليه بوريث لأمواله، فكلما تزوج من زوجة ولم تنجب خلال عام أعطاها كل حقوقها وطلقها وتزوج غيرها حتى...اقرأ المزيد بلغ عدد زيجاته ٦ زوجات، وفي إحدى أجازاته بفندق بالأسكندرية مع صديقه إسماعيل (إسماعيل ياسين) شاهد فتاة جميلة تدعى سميحة (مارى كوينى) بنت رجب بيه المعسل (سليمان نجيب) والذي كان يعاني من ضائقة مالية حادة، أعجب وحيد بسميحة وحاول التقرب منها ولكنها صدته، وحاول معها مراراً دون جدوى مماجعله يتمسك بها أكثر، ولما علمت شقيقتها الصغرى سعاد (شادية)بنيته في الزواج من أختها ساعدته على التقرب إليها لأنها مخطوبة لكمال (نور الدمرداش) مع إيقاف التنفيذ بسبب أن العائلة لا تسمح بزواج الصغرى قبل الكبرى، ولكن فشلت محاولاتها، فنصحه صديقه إسماعيل بالتقدم لخطبتها من والدها بعد أن علم بظروفه المادية، ووافق الأب بعد تعهد وحيد بتسديد كل ديونه، إضطرت سميحه للموافقة على الخطبة، ودعاهم وحيد لقضاء أجازة في عزبته، وهناك تقاربا وتم عقد القران، ولكن سميحة علمت بالمصادفة أنها الزوجة السابعة، وأن من سبقنها طلقن لعدم الإنجاب، وأرادت سميحة التراجع عن هذه الزيجة لعدم رغبتها في أن يكون مصيرها معلق بالإنجاب وهو شيء ليس بيدها، ولكنها وأمام ظروف والدها المادية، ورغبة شقيقتها سعاد في الزواج، إضطرت للإذعان، ولكنها لم تخبر وحيد أنها علمت السر الذي أخفاه عنها، وإستعصت سميحة على زوجها وحاول معها بكل الطرق أن يستميلها نحوه دون جدوى، وسافر معها للأسكندرية وإدعى في الريست أن السيارة تعطلت ليقضيا ليلتهما هناك، ولكنها بالمصادفة علمت أن السيارة سليمة، فأكلت بصلا لعلمها أنه يكره رائحة البصل، ثم أخذت السيارة وعادت الى القاهرة بعد أن حبسته في حجرة الفندق، كتبت سميحة خطاب أرسلته إلى وحيد من مجهول يخبره أن زوجته تخونه مع شاب وتذهب معه إلى السينما، وإضطر لتكليف إسماعيل بمراقبتها، والذي إكتشف أنها هي مرسلة الخطابات، وفى أخر خطاب ذكرت له أنها ستستقبل عشيقها أثناء سفره، وحاولت أن يكون العشيق هو إسماعيل ولكنه هرب، فأتت بإحدى الخادمات (جمالات زايد) وألبستها ملابس رجل وشاهدهما وحيد سويا فطلقها، وذكرت له أنها قد نالت حريتها بعد أن علمت بكل زيجاته وأنه لا يستحق حبها، وفي اليوم التالى شاهد وحيد الشاب الذي كان مع زوجته فأمسك به فإذا به امرأة فأدرك الملعوب وعاد إلى زوجته نادما وتعهد لها بالإستقامة وإيمانه أن الأولاد هبة من الله، لا يصح أن نرهن حياتنا عليها حتى ينعم الله علينا بها، وإستقر الزوجان وأمدهما الله بالبنات والبنين.
المزيد