عام 1957، يطلق سراح حسن الطيرو من أسر القوات الفرنسية، حيث ترى السلطات أنه رجل مهم ومسئول عن الثوار الجزائريين، وبالفعل فإنه يتمكن من الوصول إلى زعماء الثوار لكنه رجل ساذج، يفشل في مهام عديدة توكل إليه من قبل الثوار. توكل إليه مهمة مساعدة سجين للهروب من السجن.