يعمل هاشم مدرسًا فى مدينة طنطا، يتردد بعض تلاميذه على فرقة عباس التي تطوف بالموالد، من أفراد هذه الفرقة المغني وجدي والراقصة لولا، ينصح هاشم تلاميذه بالابتعاد عن لولا والالتفات لدروسهم دون جدوى، يهب للملهى ويطلب من لولا عدم السماح للتلاميذ بدخول مسرح الفرقة، يقع هاشم فى غرام لولا ويتجول مع الفرقة.