يعيش رجل منهمكًا فى تأليف كتب لا تجد قراء ولا مشترين وهو من ذلك النوع الذى يقف ضد الرذيلة والانحلال باسم التمدن والتحضر، يغتني الرجل فجأة بموت أحد أقاربه الذي يترك له ثروة طائلة، تتمثل هذه الثروة في صالة ليلية للرقص والغناء، مما يتنافى مع مبادئه، وعليه التعامل مع هذه المشكلة.
رجل متدين يحارب الرذيلة والمدنية الحديثة، تتراكم عليه الديون من جراء كتبه التي يؤلفها ولا يشتريها أحد. فجأة يموت أحد أقاربه ، ويترك له تركة تقدر بمبلغ كبير ، وهي صالة للرقص وينص في وصيته أن يدير الصالة. يثور الرجل المتدين ، ويرفض الميراث لأنه يعتبره عملا منكرًا مخالفًا للدين . تتراكم عليه الديون . بمرور الوقت يغير من أفكاره ، ويقع تحت تأثير وإغراء غانية تجعله يحب الرقص ، ويقبل على إدارة الصالة بعد أن يطلق مبادئه السابقة