يعود إبراهيم إلى قريته الرديف في جنوب تونس عام1954 بعد ثمان سنوات قضاها في فرنسا لدراسة الحقوق، لكن عند رجوعه، يجد كافة الموازين والمفاهيم قد تغيرت وأصبحت الحركة الوطنية في مفترق الطرق فينضم إلى الجبهة الوطنية.
يعود ابراهيم الى قريته الرديف فى جنوب تونس عام1954 بعد ثمان سنوات قضاها فى فرنسا لدراسة الحقوق لكن عند رجوعه يجد كافة الموازين والمفاهيم قد تغيرت واصبحت الحركة الوطنية فى مفترق الطرق فينضم الى الجبهة الوطنية.