محتوى العمل: فيلم - غازية من سنباط - 1967

القصة الكاملة

 [1 نص]

سلمى (شريفة فاضل) غازية من سنباط يطمع فيها عم سيد (محمود لطفى) العجوز، فيتفق مع أخيها المستغل على أن يدفع له 300 جنيه مقابل الزواج بها، وتوافق أمها (علية عبدالمنعم) ولا يلتفتون لتوسلات سلمى التي تستغل وجود المطرب شفيق جلال فى فرح العمدة، وتختبيء بسيارته لتوصيلها إلى مصر، وتتوسل إليه أن يبيتها عنده الليلة، ولكنه يخاف من زوجته، فيطلب من صديقه نبيل (محمد عوض) أن يستضيفها مع أصحابه الليلة، ونظرًا لجمالها يوافق نبيل على استضافتها ويصطحبها لمنزله فوق السطوح مع أصدقاءه الموسيقيين برغوت (أمين الهنيدي) وسيد (سيد الملاح) وأحمد (عبد اللطيف التلبانى) وتبيت ليلتها فى الحجرة بينما باتوا هم على السطح، لكن مغنية الفرقة تغريد (سعاد مكاوي) تغار منها وتهدد بترك الفرقة هى وزميلتها في السكن حلاوتهم (نوال الصغيرة) الذين يقطنون في الدور الأرضي، ويتشاجران مع سلمى، لكن جمالات (درية أحمد) تستضيفها في شقتها مع زميلتها شربات (آمال رمزي) التي كانت مخطوبة لنبيل، بينما كانت جمالات تطمع فى الزواج من أحمد فكانت تغسل وتطبخ وتنظف لهم حجرتهم حتى فوجئت بأن أحمد يفكر فى سلمى، وكذلك نبيل ترك شربات من أجل سلمى، ولكن سلمى رفضت حبهم من أجل شربات التى أسكنتها معها. كان الجميع يشترك فى إحياء الأفراح الشعبية في القاهرة والأقاليم، ووجود سلمى بينهم أحدث شرخًا بين الجميع، وأراد برغوت لم الشمل فتزوج من تغريد، بينما تزوج سيد من حلاوتهم، وانتقلوا للعيش في الدور الارضي معهن، وإضطر نبيل للعمل بدون العرسان، واستقدم الراقصة ثريا هاي لايف لإحياء أحد الأفراح واكتشف أن عمرها قد تخطى السبعين، فإضطر للرقص مكانها، حتى وقعت الباروكة، وانتهت الليلة في قسم البوليس، ولكن أحمد ضمنه وأخرجه من التخشيبة، وتزوج نبيل من شربات وتزوج أحمد من سلمى، واتفق الجميع على جمع ما لديهم من أموال ومصاغ وتأجير احد المسارح لإقامة مسرح استعراضى بدلًا من شغل الأفراح وتعاون الجميع وقدموا استعراضات غنائية لاقت نجاحًا كبيرًا.


ملخص القصة

 [1 نص]

تتمرد سلوى على أهلها في مدينة سنباط بعد أن يفرضوا عليها الزواج من رجل عجوز طمعًا في ثروته، وأمام إلحاح الأهل، تهرب الغازية سلوى من بلدتها نحو القاهرة، وهناك تقابل أعضاء فرقة موسيقية يعملون في الأفراح، فتعمل مطربة مع الفرقة، لكن نجاح سلوى يؤرق تغريد المطربة التقليدية للفرقة، وأيضًا الراقصة حلاوة، اللتان تقرران الانفصال عن الفرقة، ويحس الزملاء بأن هناك أزمة يتعرضون لها، لكن سلوى تحاول إثبات وجودها.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تهرب سلوى من اهلها في سنباط بسبب رغبتهم في تزويجها من رجل عجوز طمعًا في ثروته، وتذهب الى القاهرة حيث تعمل في فرقة هناك.