يمثل أبو حمدي موقف الفئات المستغلة والانتهازية، يملك بيتًا للإيجار، تقطن عدة عائلات من اللاجئين الفلسطينيين، ومن مشردى حرب 1967، منهم عزيزة التي تؤمن أنها سوف تعود يومًا ما. وأيوب اللاجيء الفلسطيني منذ عام 1948، والأستاذ المثقف، والطفل حسن ضحية الاستقلال.