مسعود سعيد ليه  (1983)  Maseud saeid lih

5.8
  • فيلم
  • مصر
  • 93 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

مسعود بائع متجول، يعول أمه وأخاه الطالب كمال، يجد مبلغًا كبيرًا من المال داخل حقيبة ضمن بعض الأوراق القديمة التي اشتراها من سيدة وحيدة، بعد استشارة أصدقائه بالحي يرد المبلغ لصاحبته، ويحصل منها على...اقرأ المزيد مكافأة. تقتل السيدة ويقبض على مسعود لشهادة البواب بتواجده عندها قبل الحادث.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




المزيد

صور

  [14 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

مسعود بائع متجول، يعول أمه وأخاه الطالب كمال، يجد مبلغًا كبيرًا من المال داخل حقيبة ضمن بعض الأوراق القديمة التي اشتراها من سيدة وحيدة، بعد استشارة أصدقائه بالحي يرد المبلغ...اقرأ المزيد لصاحبته، ويحصل منها على مكافأة. تقتل السيدة ويقبض على مسعود لشهادة البواب بتواجده عندها قبل الحادث.

المزيد

القصة الكاملة:

مسعود سعيد(سعيد صالح)جامع روبابيكيا متجول، يعيش مع والدته(نعيمه الصغير) وأخيه كمال (عهدى صادق) الطالب بكلية الحقوق فى السنة الاولى منذ ٥ سنوات، ويحب مسعود جارته سعدية (إسعاد يونس)،...اقرأ المزيد وقد اتفق مع جاره المعلم متولى (على الشريف) صاحب القهوة على الاشتراك سويا بمدخراتهم فى بناء وكالة لبيع الأشياء المستعملة التى يجمعها مسعود، وشرعوا فعلا فى البناء، وفى انتظار فرج الله لإستكمال البناء، بينما كانت حلاوتهم (سميره صدقى) ابنة المعلم متولى تحب الواد كمال سعيد، وبالحارة ايضا السباك الافاق سفروت (وحيدسيف) الذى يستغل أهل الحارة ويعيث فسادا بينهم، فكرهه الجميع، وفى اثناء جولات مسعود لجمع الروبابيكيا، استدعاه بواب (سيف الله مختار) احد العمارات، ليقابل الساكنة الخوجايه ماتيلدا فانوس (ميرنا لوى) لشراء مالديها من روبابيكيا، وقد عرض عليها مسعود مبلغا من المال، غير انها طلبت مبلغا أقل، ورفضت استغلاله، وسعد بها مسعود، وعند نزوله نفح البواب عمولته، وعندما عاد الى الحارة اكتشف ان بأحد الحقائب القديمة جيب سرى به مبلغا كبيرا من المال وصل الى ٢٠ ألف جنيه، ورفض مسعود الاستحواذ على المبلغ، وابلغ المعلم متولى بالحكاية امام الواد سفروت، فنصحه المعلم بإعادة المبلغ لصاحبته، وبالفعل ذهب مسعود ومعه أخيه كمال للست ماتيلدا، وسلمها المبلغ، فنفحته مكافأة سعد بها، وأثناء نزوله نفح البواب الحلاوة، وفى المساء وجدت الست ماتيلدا مقتولة، بعد ان كسر عليها سفروت باب الشقة وقتلها واستولى على شنطة الفلوس، وابلغ البواب البوليس بأن آخر من زار القتيلة كان بائع الروبابيكيا مسعود وأخيه كمال، فتم القبض عليهما، وافرج عنهم وكيل النيابة بكفالة ألفين جنيها لم يكن لديهم منها أى مبلغ لأن المكافأة التى حصل عليها مسعود سلمها للمعلم متولى لإستكمال بناء الوكالة، غير ان أهل الحارة جميعا اشتركوا فى جمع قيمة الكفالة وافرج عن مسعود وأخيه كمال، وبدءوا فى البحث عن القاتل الحقيقى، وطلب سفروت من سعدية التوسط لدى المعلم متولى ليزوجه من ابنته حلاوتهم، ورفض المعلم وتم ضرب سفروت، الذى سقط من جيبه سلسلة ذهبية من ضمن المسروقات، وأيقن مسعود انه القاتل، لأنه علم بالحكاية، ولكن كان يحتاج الى الدليل، وأجمع أهل الحارة على الايقاع بسفروت، وتسللت سعدية لشقته وعثرت على الشنطة، ولما شعر سفروت بإنكشاف أمره، هرب واستقل طائرة للخطوط الداخلية، فركب وراءه مسعود وسعدية، وقبضوا عليه، ولكن قائد الطائرة ومساعده أصيبوا بإغماءة، وإضطر مسعود وسعدية لقيادة الطائرة بمساعدة الطيار الآلى، غير انهم فشلوا فى الهبوط بها بعد نفاذ الوقود منها، ولكن الله سلم بعد ان آفاق الطيار (يوسف عسال) وهبط بالطائرة بسلام، وتمت تبرئة مسعود وأخيه كمال، وعادوا جميعا الى الحارة ومعهم أهلها فى زفة كبيرة. (مسعود سعيد ليه)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات