محتوى العمل: فيلم - الشاويش حسن - 1988

القصة الكاملة

 [1 نص]

الشاويش حسن(يونس شلبى)متطوع بالإعدادية فى شرطة المسطحات المائية، ببحيرة المنزلة بالدقهلية، وخاطب جارته نادية (دلال عبدالعزيز)، إبنة صاحبة المنزل (نعيمة الصغير)، والتى كانت ترغب فى تزويج ناديه من إبن خالتها راتب (احمد بدير)، بائع السمك السريح سابقاً، وتاجر المخدرات حالياً، حيث يتاجر مع البرنس (وحيد سيف) فى الصنف. ضبطت الشرطة محاولة تهريب للمخدرات، قتل فيها سيد الأعور (يونس شلبى) وهرب زميله شلبى (حسنى اباظه)، ويريد ضابط المباحث هشام (عبدالحميد أنيس) معرفة زعيم العصابة، ولما كان سيد الأعور، شديد الشبه بالشاويش حسن، فقد أعلنت الشرطة، عن علاجها لسيد الأعور، وأنها ستخضعه للتحقيق فور تماثله للشفاء، وتم تكليف الشاويش حسن، بإنتحال شخصية الأعور، وتم زرعه وسط العصابة، بعد تمكنه من الهرب أثناء التحقيق معه. توصل الشاويش حسن لمعرفة زعماء العصابة البرنس وراتب، وبَقى القبض عليهما متلبسين. كان البرنس يقيم علاقة مع راقصة ومطربة الخمارة دلال (هيام طعمه)، وفى نفس الوقت كانت دلال تقيم علاقة فى السر مع راتب، الذى كان يخطط للإنفصال عن البرنس، بعد أن ينفرد بالإستيلاء على العملية القادمة، التى غيروا فيه من نشاطهم فى تجارة الحشيش، الى المتاجرة فى الهيروين، وتمكن راتب من قتل صاحب البضاعة، وإستولى عليها، وعلى النقود، وكشف الشاويش حسن، وضربه وظن أنه مات، كما أطلق النار على شلبى، ولكن الأخير تحامل على نفسه، وأبلغ البرنس بخيانة راتب، ولاحظ البرنس أن دلال تخونه، ولكنه لم يعرف مع من؟. أعلنت الشرطة موت الشاويش حسن، وفرح راتب، لأنه سينفرد بزواج إبنة خالته ناديه، غير أن الشرطة أبلغت ناديه سراً، بأن حسن على قيد الحياة، ولكن كان لدى حسن خطة جديدة، وافق عليها الضابط هشام، إذ ظهر حسن فى وكر العصابة، على إنه فاقد للذاكرة، وإستغل البرنس الوضع، لتهديد راتب بإعادة حسن للشرطة، والذى سيكشف لهم تورط راتب فى عمليات التهريب، وخاف راتب، ووافق على إعادة البضاعة للبرنس، مقابل تسليمه حسن ليقتله، وإكتشف البرنس وجود نقود العملية، مخبأة لدى دلال، فعلم أن الخائن هو راتب، فقتل دلال، وتواعد مع راتب، لتسليمه البضاعة مقابل حسن، وخطف ناديه بالمرة، وتمكن البرنس من قتل راتب، وعندما هم بقتل حسن، ظهر البوليس وقبض على البرنس، وتم منح الشاويش حسن شريطة إضافية، ومكافأة، وإجازة ليتزوج من نادية. (الشاويش حسن)


ملخص القصة

 [2 نصين]

حسن شاويش بسيط، أمله أن يجد شقة ويتزوج خطيبته التي ينافسه على الفوز بها ابن عمها ميسور الحال، يضطر في عمله أن يتسلل إلى عصابة مخدرات وتتغير حياته بعدها.

الشاويش حسن ، إنسان يرتبط بعلاقة حب بخطيبته نادية ، لكن إمكانياته المتواضعة لا تمكنه من تحقيق حلمهlا فى الزواج بسرعة مما يجعله عرضة لسخرية والدتها التى تريد أن تفسخ هذه الخطبة لتتزوج ابنتها من راتب ابن اختها ، وتبدأ صفحة جديدة فى حياة الشاويش حسن عندما يتسلل إلى العصابة ، ويكتشف مفاجأت مذهلة لم تكن تخطر له على بال أحد منها ، حيث تبين ان منافسه راتب هو أحد الأعضاء البارزين فى تجارة المخدرات ، وأن هذا هو تفسير انفاقه ببذخ ويكتشف أن زعيم العصابة هو البرنس الذى يتفنن فى إخفاء عملياته عن الشرطة ، ويركز حسن على رصد هذه العمليات حتى تتمكن الشرطة من ضبط العصابة متلبسة ، ويستغل الصراع الداخلى الذى قام بين البرنس وراتب على إحدى الصفقات وعلى الزعامة ذاتها فى أن يوقع بهما معا ، ويكتشف البرنس طمع راتب فى الزعامة والبضاعة ، يقتل البرنس راتب وعشيقته ، يقع البرنس وعصابته فى أيدى الشرطة .


نبذة عن القصة

 [1 نص]

حسن شاويش بسيط امله ان يجد شقة ويتزوج خطيبته التى ينافسه على الفوز بها ابن عمها ميسور الحال. يضطر فى عمله ان يتسلل الى عصابة مخدرات وتتغير حياته بعدها .