تعيش لمياء الفتاة الصغيرة ذات الخمسة عشر عامًا في قرية لبنانية بجنوب لبنان على الحدود مع إسرائيل، ويعقد قرانها على ابن عمها الذي يعيش في الجانب الآخر من الحدود، وعندما تعبر لمياء السلك الشائك متجهة على زوجها الذي يسكن هناك، تمر من الصبا إلى الشباب، حيث تبدأ فى إسيتعاب كم الشرور الذي تعيشه المنطقة.