في ديسمبر 1959، يثور البركان ويخرج الشعب الجزائري إلى الشوارع والميادين في مجموعات كبيرة حاملين علم الجزائر الجديد. ينادى الجميع بأعلى صوته من أجل الاستقلال والحرية، لتكون شرارة الثورة الجزائرية.