أبو علي  (2005)  Abu Ali

8
  • فيلم
  • مصر
  • 100 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

(حسن) شاب فقير، يجد نفسه مطاردًا من أكثر من موقع، وأكثر من مكان بسبب اضطراره إلى السرقة، وأثناء الهرب يركب سيارة مع (سلمى) الهاربة من زوج أمها، تظهر الصحف في اليوم التالي وبها صورة (سلمى) كمجرمة هاربة...اقرأ المزيد مع الشاب الذي اتهمه ضابط فاسد بقتل أحد جنوده، رغم أنه هو القاتل، وهكذا يصبح عليهما الهرب دون توقف.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [20 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

(حسن) شاب فقير، يجد نفسه مطاردًا من أكثر من موقع، وأكثر من مكان بسبب اضطراره إلى السرقة، وأثناء الهرب يركب سيارة مع (سلمى) الهاربة من زوج أمها، تظهر الصحف في اليوم التالي وبها صورة...اقرأ المزيد (سلمى) كمجرمة هاربة مع الشاب الذي اتهمه ضابط فاسد بقتل أحد جنوده، رغم أنه هو القاتل، وهكذا يصبح عليهما الهرب دون توقف.

المزيد

القصة الكاملة:

حسن ابو العلا (كريم عبدالعزيز) المقيم بالحطابة بالقلعة، قضى عامان بكلية الحقوق، ثم إضطر لترك الكلية لإعالة والدته (إنعام سالوسه) وإخوته الصغار، بعد ان توفى والده إثر حادث أليم، وفى...اقرأ المزيد رحلة البحث عن تعويض مصرع والده ومعاشه، عمل حسن فى عدة أعمال حتى إستقر فى وظيفة فنى لعبة الساقية الدوارة فى احد الملاهى، كما إضطرللعمل لدى المهرب شلبى (مجدى ادريس) حيث يقوم حسن بإدخال سيارات حديثة من الدائرة الجمركية بأوراق مزورة، مقابل ألف وخمسمائة جنيها لكل سيارة، وهى الأموال التى حسنت احوال العائلة المادية نوعا ما، غير ان خلاف بين شقيقته لوزه (إيناس نور) وزوجها سند (عبد الحميد سند) أدى الى عراك بين حسن وزوج أخته سند، إنتهى بحسن فى قسم البوليس، حيث الضابط نزار (محسن منصور) أراد تكدير حسن، ولكن الاخير ادعى تعذيبه امام العميد محمود الجرجاوى (احمد فؤاد سليم) الذى تعاطف مع حسن وانصفه، وطلب منه ان يتصل به حيال اى مشكلة تعترضه، بينما توجه سند لمنزل حماته وحاول الاعتداء على زوجته لوزه، مما دفع شقيقها الطفل يوسف (هادى خفاجه) للتصدى له، فدفعه بعيدا، ليتم نقل الطفل للمستشفى، ولكنهم اكتشفوا ان يوسف مصاب بعيب خلقى وثقب بالاذين الأيمن، ويحتاج جراحة تتكلف ٢٥ ألف جنيه، وبحث حسن عمن يقرضه المبلغ ريثما يصرف تعويض والده، ولكن رفض الجميع بمن فيهم شلبى المهرب، لكن صديقه أمين أبو زيد (طلعت زكريا) أمده بمبلغ ألف وخمسمائة جنيها هى كل مايملك، فقد كان أمين يعمل مدربا لكرة القدم فى نادى القلعة، وكان يبتز أولياء الأمور للسماح لأبنائهم بدخول تشكيل المباريات، وقرر حسن الحصول على المبلغ المطلوب بأى طريقة، فصحب صديقه أمين وقام بالسطو على مقر شلبى الذى يعد فيه السيارات المضروب اوراقها، وقرر سرقة الخزينة التى ثقبها بالصاروخ، وسرق محتوياتها من الأموال، غير انه عثر على تمثال أثرى، فأخذه بالمرة، وفى الطريق اعترضهم كمين بقيادة الضابط الرخم سعيد باشا العراقى (خالد الصاوى) الذى يفتش السيارات الأجرة والميكروباس، فقرر حسن استقلال سياره ملاكى، ولاحظ ان سيارة مشغولة صاحبتها بالحديث فى الموبايل، فقام بدفع صديقه أمين امام السيارة لتصدمه سلمى (منى زكى) والتى كانت هاربة من تحرش زوج امها بها، والتى اتهمها بسرقته والهرب من المنزل، وإضطرت سلمى لإصطحاب حسن وأمين معها بالسيارة، وعندما اقترب سعيد العراقى من الشنطة المخبأ بها المسروقات، حث حسن سلمى لتنطلق بالسيارة لتصدم احد أفراد الكمين، ويطلق عليهما العراقى النار، فيصيب احد أفراد الكمين الذى لقى مصرعه، ويصبح القبض على حسن وسلمى أمرا ضروريا، وقرر حسن المرور على المستشفى ودفع تكاليف العملية، بينما عاد أمين لمنزله، ليتعرض لتعذيب من نبوى (سعيد طرابيك) مساعد شلبى، من اجل التمثال المفقود، فلما شاهد حسن أثار التعذيب على أمين سلمه التمثال ليخفيه لدى أهله فى الواحات، بينما ذهب حسن وسلمى لتسليم أنفسهم للشرطة، ولكنهم اكتشفوا ان سعيد العراقى قد لفق لهما تهمة قتل العسكرى، فلما سنحت الفرصة لحسن وسلمى للهرب، هربوا واتصلوا بالجرحاوى، وعلموا منه ان كل القرائن والادلة ضدهما، وان سعيد العراقى حصل على تقرير طبى يفيد عدم إصابة العسكرى بأى طلق نارى، وطلب منهما الجرجاوى ان يسلما أنفسهما للبوليس، لكن حسن خاف وهرب مع سلمى، التى حصلت على بعض النقود من صديقة لها، وقرروا ان يهربوا للخارج، حيث ان سلمى لها عم بايطاليا، واتصلوا بالمزور الأعور (عبد الله مشرف) ليضرب لهم اوراق السفر، ويبحث عن مشترى التمثال الاثرى، وإقتنع الجرجاوى بوجهة نظر حسن لشكه فى سلوك العراقى، فتبنى القضية وتحرى عن كل اطرافها، بينما لجأ حسن ومعه سلمى لجارته وصديقته القديمة عائشة (انتصار) التى عملت راقصة واصبح اسمها هايه، وتنازلت عن كل صنوف الحياء، واصدرت العديد من الكليبات العارية لتصبح نجمة الفضائيات، وأقاموا لديها إقامة كاملة، وأمدت سلمى بملابس من عندها، ولكن بسبب كثرة زوارها، رحل حسن وسلمى الى الواحات للإقامة لدى قبيلة أمين، ولدغ ثعبان غير سام سلمى، لتصاب بحمى ويجلس حسن بجوارها يرعاها، حتى استفاقت ونمى الحب فى قلبيهما، ولكن وصول شلبى ونبوى للواحات للإستعلام من امين عن مكان حسن، كان سببا فى رحيل حسن وسلمى، حيث حصلوا على اوراق السفر من الأعور، غير ان النبوى قد خطف يوسف شقيق حسن، مقابل اعادة التمثال، فقرر حسن تسليم التمثال لشلبى، واتفقوا على اللقاء فى الملاهى ليلا، واستطاع سعيد العراقى تهديد هايه لتخبره بمكان اللقاء، وحضر الجميع، وسلم حسن التمثال لشلبى، ولكن تقدم العراقى وقبض على الجميع وأخذ التمثال، وحاول قتل حسن ليبدو الحادث، صراع بين أفراد العصابة، ولكن ظهر الجرجاوى الذى قبض على الجميع، واستعاد التمثال، وقررت سلمى عدم السفر للخارج وانتظار حسن ريثما يخرج من السجن. (ابو على )

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


أخبار

  [1 خبر]
المزيد

تعليقات