(منير وجدي) شاب طائش مستهتر يقيم فى القاهرة مع صديق على شاكلته، مثقل بالديون برغم المائة جنيه التى يرسلها له عمه كل شهر وقد عمد إلى عديد من الحيل والأكاذيب لابتزاز المال من عمه، يخبره كذبًا أنه تزوج من إحدى فتيات العائلات الكبيرة، وتزداد ديونه ويتم الحجز على منقولاته فاضطر أن ينتقل إلى غرفة حقيرة فوق سطح عمارة كبيرة يستغل عنوانها فى مراسلاته مع عمه وأرسل لعمه أن زوجته وضعت، يطلب المساعدة فيفرح العم ويحضر مع شقيقته لرؤية الطفل وبينما هما يصعدان سلم العمارة كان منير يتكلم بالتليفون من شقة أحد السكان بالعمارة فسمعا صوته ودخلا عليه فتأكدوا أنه يعيش عيشة رغدة، يعده العم بزيادة المرتب ويطلبا منه رؤية الطفل وأمه فيرتبك ويدعى أنهما خارج المنزل ويهرع إلى البواب وصديق له لكى يبحث له عن أى طفل وسيدة لتمثل دور الزوجة، لكن بعد مرور الوقت تتكشف الحيلة وبالرغم من ذلك يعفو العم عنه ويتزوج منير من السيدة التى قامت بدور الزوجة وقد بذلت جهدًا كبيرًا فى تقويمه وإصلاحه حتى صار مثلاً يحتذى به.
(منير وجدي) شاب طائش مستهتر يقيم في القاهرة مع صديق على شاكلته، مثقل بالديون برغم المائة جنيه التي يرسلها له عمه كل شهر وعمد إلى عديد من الحيل والأكاذيب لإبتزاز المال من عمه، يخبره كذبًا أنه تزوج من إحدى فتيات العائلات، وتزداد ديونه ويُحجز على منقولاته فاضطر أن ينتقل إلى غرفة حقيرة فوق سطح عمارة كبيرة.
شاب طائش يكذب على عائله ويقنعه أنه قد تزوج وأنجب حتى يستمر في الحصول على مصروف شهري منه.