يعانى المصور الصحافي ألبير تومسل من قسوة ماضيه وعذاب الضمير على الأفعال التي شهدها حينما كان يعمل مصورًا في الجيش الفرنسي في المغرب عامي 1956 و1957، وعندما يعود إلى المغرب بحثًا عن راحة البال، يصبح جزءًا من حياة وأحلام المصور رضا الذى أضاع حياته سدى، والراقصة عايدة التي أنجبت طفلاً غير شرعيًا.
يعانى المصور الصحفى ألبير تومسل من قسوة ماضيه وعذاب الضمير على الأفعال التى شهدها حينما كان يعمل مصورًا فى الجيش الفرنسى فى المغرب عامى 1956 و1957، وعندما يعود إلى المغرب بحثًا عن راحة البال، يصبح جزءًا من حياة وأحلام المصور رضا الذى أضاع حياته سدى، والراقصة عايدة التى أنجبت طفلاً غير شرعى.