البطل يعمل في محل أحذية ويحب بنت صاحب المحل التي تحب سواه. ولكنها تكتشف أن حبيبها يلعب بها فتعترف للبطل أنها لا تحبه. فيغمى عليه ويقرر الطبيب أنه سوف يعيش لمدة اسبوع واحد. فيكتب صاحب المحل للبطل كل...اقرأ المزيد أملاكه هربًا من شريك له كان اختفى منذ سنوات وعاد يطالب بحقه.
البطل يعمل في محل أحذية ويحب بنت صاحب المحل التي تحب سواه. ولكنها تكتشف أن حبيبها يلعب بها فتعترف للبطل أنها لا تحبه. فيغمى عليه ويقرر الطبيب أنه سوف يعيش لمدة اسبوع واحد. فيكتب...اقرأ المزيد صاحب المحل للبطل كل أملاكه هربًا من شريك له كان اختفى منذ سنوات وعاد يطالب بحقه.
المزيدحسن جلده (شرفنطح)يمتلك محلاً لبيع الأحذية الحريمى وتزوج من لوزة (زينات صدقى) وله ابنة شابة اسمها شربات( شادية ) والتى تحب جارها(زكى الفيومى). حسن جلده يحب الراقصة توحه (تحيه...اقرأ المزيد كاريوكا) ويعمل عنده فى المحل عامل غبى يشتكى منه جميع الزبائن ويعمل فيه مقالب جميع العاملين بالمحل، ويبقى عليه صاحب المحل لأنه يتيم ومتربى فى المحل منذ صغره،هذا العامل اسمه البطل(اسماعيل ياسين). كان البطل يحب إبنة صاحب المحل شربات وكان يظن أنها تحبه لأنها كلما رأته سبته وأهانته. قرر حسن جلده إنهاء عمل البطل بالمحل وجعله مرماطونا مراسله ويقوم بتلبية إحتياجات منزله، ولما أرسله إلى البيت تقابل مع شربات التى أعطته خطابا لتوصيله الى حبيبها تحدد فيه ميعاد مقابلتهما،فظن أنه هو المقصود، وجاءها فى الميعاد ليلا فقابله حسن جلده وطلب منه ان ينام مكانه حتى يتسنى له مقابلة صديقته الراقصة توحه، ولكن لوزة زوجته اكتشفت الملعوب وضربت البطل حتى اعترف لها بمكان زوجها حسن جلدة. خرجت شربات مع البطل لتلحق بميعاد حبيبها الذى لم يصله خطابها، وذهبوا لنفس المكان الموجود به حسن جلده والراقصة توحه، وتأتى لوزة وتكون المواجهة التى على إثرها تم فصل البطل من العمل. إستعطف البطل صاحب المحل حتى أعاده للعمل. اكتشفت شربات ان حبيبها تركها وانشغل بأخرى، فإشتكت الى البطل الذى صارحها بحبه وعرض عليها ان تجربه، فوافقت، فسقط مغشيا عليه من الفرحة ونقل الى الطبيب(أدمون تويما)الذى ابلغ الجميع ان البطل أمامه أسبوع واحد ويموت. ظهر زكريا (احمد درويش) شريك حسن جلده فى المحل والغائب منذ سنين طويلة،فإقترحت عليه زوجته لوزة أن يكتب المحل بإسم رجل آخر ويدعى انه قد أفلس عقب الشراكة مباشرة واضطر لبيع المحل واصبح فقيرا معدما ويعمل فى المحل ساعيا، ووقع الاختيار على البطل الذى سيموت بعد أسبوع وكتب المحل بإسمه، ولضمان عودة المحل له مرة أخرى زوجه من إبنته شربات لترثه. أفرج البطل عن العاملين بالمحل بزيادة المرتبات والمكافآت، وأخذ يجهز لموته بتحضير المدفن وجلب الفرقة الموسيقية والندابات،وظهر كل إنسان على حقيقته،هذا يطمع فى المحل وهذا يطمع فى ملابسه وذاك يطمع فى الزواج بأرملته، ونسوا ان الانسان لا يملك من حطام الدنيا سوى مكان موته. ولم يمت البطل واستيقظ الجميع على الحقيقة فأعاد حسن جلدة حق شريكه وتاب وترك الراقصة وعاد لزوجته لوزة، بينما تنعم البطل مع حبيبته وزوجته شربات.
المزيد