يقرر الشاب سليم الرحيل إلى فرنسا دفعًا لتحقيق حلمه القديم وهناك يقابل ابن العم مصطفى الذي سبق وهاجر إلى هناك واستقرت حياته لكن من الصعب على سليم أن يستقر فهو لا يجد وظيفة بسهولة، يقابل المدرسة إيفلين أثناء زيارته لأحد المكتبات ويتبادلان مشاعر الحب ويطلب منها أن تسافر معه إلى الجزائر.