يسير عبدالغفور في شارع الخردة ويحصل على فكرة من فاطمة وسيد بأن يفرش في هذا الشارع ويبيع بعض الخردة في يوم إجازته، تأتي فاطمة وتخبر عبدالغفور بأن غرفة في المنزل الذي تسكنه أصبحت غير مشغولة فذهب معها...اقرأ المزيد واستئجرها بعدما أعطاه إبراهيم التأمين والمقدم.