يتفق عباس ومحمود على تقديم الأخير لكفنه لمن يريدون الثأر من لطفي، ويظل بيبرس في قلق من علم سعيد بعلاقته بنيفين، ويتمكن عباس من الإستمرار بهوية لطفي.