أدهم يهرب أثناء حضور زفاف ابنته في فيلا كمال، ونجوى تعاتب سلمى على مساعدتها أدهم في الهروب، ويتنكر أدهم في زي صياد فقير ويطلب من عم أيوب مساعدته، ويختبئ عنده.