سلمى تسأل عم أيوب عن والدها ويستعد تيمور وسرجاني لتهريب شباب لليونان عبر البحر، ويٌقبض عليهم، ودليلة تخرج من المستشفى وتتصل بكمال وتهدده باﻻنتقام، وعباس يلوم تيمور على ما فعله ويتعرض أدهم ﻻعتداء.