سرق الإدعشري ذهب أبو إبراهيم وقتل الحارس أبو سمعو وحاول أبناء الحارة البحث عن الفاعل.
انصدمت زوجة الإدعشري بعد دفن زوجها لجثة أبو سمعو في مدفن بيتهم، عانت بوران بسبب معاملة زوجها السيئة لها.
شك أبو إبراهيم أن الإدعشري هو سارق الذهب بعد رؤيته لحذائه في بيته وقرر الزعيم أبو صالح التأكد وفتش بيته لكنه لم يجد شيء.
عذب أبو جودت- الإدعشري بعد تقديم أبو إبراهيم شكوى ضده أنه سارق الذهب.
تسلم أبو ماجد حراسة الحارة، رفض الإدعشري الاعتراف على الرغم من تعذيب أبو جودت له.
طلب الزعيم أبو صالح من أبو إبراهيم التنازل عن حقه للإفراج عن الإدعشري، طلب أبو حسن من الزعيم مساعدتهم لمساندة أهل فلسطين وتوصيل سلاح لهم.
قرر الإدعشري تخليص نفسه واتهم أبو سمعو وقرر أبو شهاب مراقبة الإدعشري؛ وفي النهاية تنازل أبو إبراهيم عن حقه.
ترك الإدعشري الحارة بعد معرفته بمراقبة أبو شهاب له؛ وطلب أبو صالح من أبو النار التدخل لعودته للحارة.
حرض الإدعشري أبو النار ضد أهل حارة الضبع وبدأوا بخطتهم، توفيت عمة أبو النار وقدم أهل حارة الضبع واجب العزاء.
أخبر الإدعشري- أبو النار بمضايقة أهل حارة الضبع لأنه بعد موت عمته أصبح البيت له، اتضح أن زهرة بعد إصابتها بالحمى وهي صغيرة فقدت السمع والنطق.
علم عصام عن ضرب سعيد لشقيقته بران وأهانه معتز وعاتب أبو عصام أولاده.
قرر أبو خاطر أن يزوج ابنته زهرة لرياض وسيتكفل بمصاريف الزواج، أوصل أبو شهاب لرجال الثورة الفلسطنية أموال لشراء سلاح، وافق أبو دراع على زواجه من شفيقة ابنة الإدعشري.
تزوجت شفيقة من أبو دراع، قرر أبو عصام أن يزوج ابنه عصام من لطفية ولكن قررت سعاد عدم إتمام الزواج بسبب خلافها مع فريال.
علم أبو عصام عن كذب سعاد عليه وصمم على زواج عصام ولطفية وأجبر سعاد على زيارتهم لطلبها بشكل رسمي.
اعتذرت فريال من سعاد بأمر من أبو صالح واتفقوا على ميعاد الزواج واستعدت كلًا من العائلتين.
قرر أهل الحارة مساعدة أبو إبراهيم في أزمته، علم أبو خاطر عن أخلاق رياض العالية ورعايته لأخواته، توفت زوجة الإدعشري بعد مصارعتها مع المرض.
تم عقد قران عصام ولطفية، قرر أبو شهاب وضع حد لتصرفات أبو النار، خرب خاطر عمل رياض بسبب غيرته الشديدة منه.
عاتب أبو خاطر ابنه لإيذائه لرياض، قرر سمعو التطوع بالشرطة، رعى الزعيم شاب متسول يدعي صطيف فاقد لعقله.
عرض أبو خاطر على رياض الزواج من زهرة وتكفله بكل شيء وأخبره عن فقدانها للسمع والتكلم، في ظل محاولات الإدعشري معاملة أبنائه بطريقة قاسية.
وافق رياض على زواجه من زهرة واطمئن أبو خاطر ولكن شعر خاطر أن رياض يطمع في ثروة والده وقرر عدم إتمام الزواج.
وقف الإدعشري مع أهل حارة الضبع ضد أبو النار للوصول لهدفه وهو عودته إلى بيته.
رفض خاطر الذهاب للعمل على الرغم من ذلك تم عقد قران رياض وزهرة وسط فرحة والدها.
شك أبو شهاب بسطيف بعد تهجم الشرطة على بيته، أقيم زفاف زهرة ورياض، طلب أبو النار من أبو غالب مراقبة الإدعشري.
قررت الحكومة وضع سيطرتها على الأراضي المأخوذة بدون حق وقرر الإدعشري الإسراع في خروج الذهب من مدفن جده.
استعد عصام لزفافه ولكن لم تكتمل فرحته حيث تم إلغاء الزفاف لوفاة صالح ابن الزعيم.
تهجمت الشرطة على الثوار وتوفي الزيبق، توفي معروف بعد لدغ ثعبان له، تأكد أبو شهاب أن هناك جاسوس بالحارة.
شعر الإدعشري بتأنيب الضمير بعد وفاة ابنه معروف، لم يتحمل رياض معاملة خاطر السيئة له وقرر وضع حد لهذه المشكلة.
يداوي أبو عصام- أبو حسن بعد إصابته، تنازل رياض عن الأملاك لأبو خاطر وأقام في بيت عائلته، ومن ناحية أخرى تزوج عصام من لطفية.
اعتذر خاطر من رياض، قبض الإدعشري على أبو ساطور بعد محاولته حرق محل أبو شهاب، تم بتر ذراع الإدعشري بعد إصابته بالغرغرينة ووقف معه أهل الحارة.
طلب أبو شهاب من شباب الحارة حراستها، توفي ابن أبو حاتم الرضيع وحاول أهل الحارة التهوين عليه.
ترك أبو دراع ترك العمل مع أبو النار، علم أبو شهاب عن نية أبو النار في إيذائه، حاول الإدعشري إخبار الزعيم عن سرقته للذهب لعدم تحمله.
أخبر الإدعشري أعضاء الحارة أنه سارق ذهب أبو إبراهيم وقتله لأبو سمعو وطلب منهم مسامحته وتوفى بعدها.
باع صبحي البيت وترك الحارة بعد فعلة والده، قُتل أبو سمير وبحث الزعيم وراء مقتله واتضح أن سطيف هو الجاسوس.