يذهب سعد لمنزل خالد ويقوم بحرقه، ويتزوج باسم من رشا بدون علم أبيه، ويطرد سعد - باسم من منزله وعمله لرفضه طلاق رشا، ويفاجأ سعد بهجوم نشوى على منزله لاتهامه بخطف حفيده.