يتقرب شرف فتح الباب من مديحة ويجلس معها ويُخبرها أنه مُعجب بها بعد وقوفها بجانبه في أزمته، يطلب العيسوي بيه أن يلتقي بشرف ويرسل له رجل برسالة.