يتم اتهام حسن بسرقة خزينة بدر ويقبض عليه هو وصباح، وكاميليا تطلب من عمر ترك العمل بالسوق، وتبرر صباح وجود أموال معها بأنها دخلت في تجارة جديدة ويفرج عنها، وفي الحبس يعرض حميدو المساعدة على حسن.