صباح تنكر علاقتها بالجريمة وبعد التحقيق مع عبده ينكر ويقرر أنه كان يقف مع جميلة التي تزوجها قبل أيام، وعبده يطلق جميلة ويتعمد إذلالها ويتهم أبو صباح بسرقة محل سعداوي وتتهم صباح رسميًا بقتل الكاتعة.