عباس مهندس ديكور يعيش بمدينة الغردقة، يقع بمشكلة مع عصمت مالكة الفيلا التي ينهي أحمد ديكوراتها وتنتهي المشكلة إلى ضرب عصمت لأحمد في أعضائه التناسلية، فيصير عاجز جنسيًا، حينها يقرر رفع دعوى قضائية...اقرأ المزيد عليها، وتتدخل زهيرة هانم والدة عصمت وتقنعها بالزواج منه.
عباس مهندس ديكور يعيش بمدينة الغردقة، يقع بمشكلة مع عصمت مالكة الفيلا التي ينهي أحمد ديكوراتها وتنتهي المشكلة إلى ضرب عصمت لأحمد في أعضائه التناسلية، فيصير عاجز جنسيًا، حينها يقرر...اقرأ المزيد رفع دعوى قضائية عليها، وتتدخل زهيرة هانم والدة عصمت وتقنعها بالزواج منه.
المزيدعباس العنتيل ( أحمد زكى) مهندس ديكور فى الغردقة، أرمل منذ ٥ سنوات، حتى كاد يفتك به الكبت، فألقى بشباكه حول مدربة الإيروبك عديلة (دينا)، وحينما علم بسفرها لدورة تدريبية ٣ شهور...اقرأ المزيد بالخارج ، والسفر بعد شهر، قرر الزواج اليوم وقضاء شهر العسل قبل السفر. عصمت وهبى (رغدة) شابة شرسة كوتش كاراتيه، تميل الى العنف، كان والدها يريد ولداً، فجاءت هى ، فعاملها معاملة الصبيان، وسلكت هى نفس الطريق بعد موت والدها، كما تعمل مع عمتها زهيرة هانم (أمينه رزق) فى القرية السياحية التى تمتلكها عمتها، وتستعد للزواج من إبن عمها توفيق (حسين الإمام) الذى يعمل أيضاً بالقرية السياحية، وقد إستدعاها توفيق من الخارج لإتمام الزواج، خصوصاً بعد الانتهاء من إعداد فيللا الزواح، والتى أعد ديكوراتها المهندس عباس. وفى طريق المطار شاهدت عصمت، المهندس عباس يقبل خطيبته عديلة فى الطريق العام، بطريقة وحشية، ووقعت معه فى مشادة كلامية حادة. علمت عصمت أن عباس هو مهندس الديكور، فصممت على إستلام الفيللا منه بنفسها، وتعطيل زواجه من عديلة، وعندما شاهدها إستأنف المشادة معها، حتى علم إنها صاحبة الفيللا، فحاول تلطيف الجو، دون جدوى، وحضر إبن عمها توفيق وتلميذاتها فى لعبة الكاراتيه وفاء وكريمه، ودار نقاش حاد بين عباس وعصمت، لرفض الأخيرة إعطاءه باقى أتعابه، وتطور الأمر لخناقة، ركلته فيها عصمت بمنطقة حساسة، جعله غير قادر على الإنجاب أو حتى الزواج، ونصحته الدكتورة مارجريت (فادية عكاشه) بتلقى العلاج الدوائى، والعلاج الطبيعى، وتناول الاستاكوزا لمدة ثلاثة شهور، نصحته فيهم بالزواج، حتى يعود إلى طبيعته، ويستطيع الزواج والإنجاب، وسافرت عديلة للخارج لحضور الدورة، والبحث عن علاج لعباس. ولتجنب الحبس والغرامة لعصمت، بسبب إحداثها عاهة مستديمة لعباس، فقد وافقت زهيرة هانم على زواج عصمت من عباس لمدة ٣ شهور، بدون مهر، وجعل مؤخر الصداق هو نفسه التعويض الذى ستحكم به المحكمة، ووافقت عصمت لأن عباس عاجز ولا خوف منه. بينما حاول توفيق إعاقة عباس عن ليلة دخلته، فأرسل له شيكولاتة للرجال، ووضع فيها المخدرات، كما أرسل مرزوق (ممدوح وافى) مدير العلاقات العامة للست زهيرة، وهو فى نفس الوقت صديق لعباس، وكان شقيقاً للمرحومة زوجته، أرسل إليه نصف كيلو بطارخ لتقويته، ولكن عصمت الجائعة إلتهمت البطارخ، وأكلت من الشيكولاتة، وأصيبت بتلبك معوى، وفقدت الوعى من المخدرات، وتم نقلها للمستشفى، ليكتشف عباس مؤامرة توفيق، فقام بتحذيره. ودار صراع شرس بين الزوجين عباس وعصمت، واتفق توفيق مع إبنة عمه عصمت، للهرب معا إلى باريس، وحجز تذكرتين بالطائرة، وطلب من عصمت إستدراك عباس للخروج من المنزل، حيث لطفت معه الجو، وصحبته لجزيرة مهجورة، وتركته هناك وهربت فى اللنش الذى جاء بهم، والذى تعطل بها فى المياه، بينما سبح عباس ٢ كيلو فى الماء حتى تجمدت أطرافه من البرد، وأنقذته إحدى المراكب، كما أنقذت عصمت وتلميذاتها وفاء وكريمه، وتم علاج عباس من التجمد، وأشرفت عصمت على تمريضه، وتحرك الحب فى قلبيهما، ولكن العناد كان الغالب. إكتشف عباس أنه قد عاد لحالته الطبيعية، وكاد يصارح عصمت، ولكن مرزوق أخبره بخطة توفيق وعصمت للهروب الى باريس، فقرر الإنتقام، وطلب من عصمت إستدراج توفيق لحفل فى منزله، ثم جرد توفيق من مسدسه، واتهم الجميع بسرقة ١٠ آلاف جنيها، ووجه لهم الضابط (حسين الشريف) تهمة سرقة أموال عباس، وبسبب المسدس، إتهم توفيق بجريمة السرقة بالإكراه، وتعهدت زهيرة هانم بحل الموضوع ودياً، وقام عباس بتسخير الجميع بالعمل لديه، وتجويعهم حتى رضخوا له، ماعدى عصمت، التى بدأت تحسن علاقتها بعباس، وقررت قبول زواجها منه، وجعله دائماً، والسفر لباريس بحثاً عن علاج، ولكنها علمت من الدكتورة مارجريت، أن عباس قد شفى تماماً، فتوجهت لمنزله لتجد عديلة، التى عادت من الخارج، فى حضن عباس، فطلبت الطلاق، فأجابها لطلبها، واخبرتها عمتها أن عباس طلقها من أول يوم، وقررت عصمت الزواج من توفيق، وقرر عباس الزواج من عديلة، ولكنه إكتشف أن عديلة قد تزوجت من مرزوق، واتفقت العمة زهيرة مع المحامى (حسن حسين)، لإخباره مطالبة عصمت له بمؤخر صداقها الضخم، فتوجه الى حفل زفافها، وخطفها، بعد أن ردها لعصمته، قبل إنقضاء شهور العدة، وهرب بها الى أحد الجزر المهجورة، ليتصارحا بحبهما. (إستاكوزا)
المزيد