يعترف محمد بحبه لمي وهو مُصاب، يُقرر أحمد الشيخ أن يتزوج من ميرفت ويطلب يدها للزواج وتوافق ولكنه يشترط عليها السرية وألا يعلم أي أحد بالأمر غير الشهود الذين سيشهدون على عقد الزواج.