يقرر هلال طلب يد إكرام ليتزوجها، ويتشاجر خميس مع بياضة ﻷنها خرجت مع زوج خالتها، لكنها تسمعه كلام مرير، ويأتي الخبر لرفاعي أن زوجته محروسة حبلى.