تسمي سكينة الطفل باسم علوان، وتمر السنوات ويكبر علوان، ويعرض أبو سيف على صابر زواجه من ابنته فوزية، ويكتشف جابر أن صابر قرر عدم استرداد حقوقهما وتقرب من العمدة.