يعتبر هذا العمل هو آخر أدوار الشر للنجم محمود مرسي، حيث قدم بعده أدوارا اجتماعية وإنسانية يغلب عليها الطيبة والمثالية.
تم تصوير عدد كبير من مشاهد الفيلم ببيت الكريتلية التاريخي بحي السيدة زينب.