يعقوب يعقد صفقته مع عاليا ويتزوجها أملًا في إيجاد الكتاب داخل المنزل، ويخبر هدى أن عاليا أمها، وكلا من سالم ويعقوب وإبراهيم يريدون الانتقام، سامى يسأل إبراهيم أين يخفي الكتاب ولا يجيبه.