يروي مدرس يدعى اسماعيل على مسامع أبنائه واقعة جرت له منذ خمسون عامًا، حين جاء موجه للمدرسة وسأل الجميع عمن فتح اﻷندلس ولم يجب أحد، ويحاول الصحافي عرفان أن يكتب مقالته الجديدة رغم كل المشتتات.