الفيلم بجد كويس قوى ورغم انى ما شفتش الفيلم الامريكى المقتبس منة هذا الفيلم الا ان تنفيذة كان ممتاز فحتى النقل من الافلام الامريكية بحرفية عالية مسئلة ليست سهلة الشخصيات مكتوبة بشكل ممتاز التفاصيل كوميدية و ممتعة جدآ شخصية خالد ابو النجا جديدة علية تمامآ وهوة مفاجأة فى ادائها تلقائية وخفة دم متناخهية بدون استظراف شخصية نسمة رغم ان اللى ابتدعها هوة محمد فضل مؤلف ايظن لكن الكتاب التلاتة لفيلم حبيبى نائمآ حافظوا على مستواها فى المتعة المخرج بقة كان حكاية احمد البدرى استاذ بجد فى تفكيرة فى المشاهد...اقرأ المزيد الكوميدية فعلآ كوميديا موقف مش استظراف اكتر مشهد عجبنى واظنة متاخد من فيلم امريكى هوة مشهد المكالمة التليفونية بين مى و خالد وتقسيم الشاشة بخط تبدأ مى فى الضغط علية لحد لما تحشر خالد مشهد يموت من الضحك وفية مشاهد تانية كتير فيها ابداع من المخرج مثل مشهد نقل نسمة الى بيتها راكبة بلدوزر كمان مشهد التعبير عن الذهول اللى اداة النجم عزت ابو عوف حينما شاهد نسمة عروسة ابنة كان مشهد يهلك من الضحك بصراحة ج مى كمان عملت مجهود جبار فى اداء شخصية نسمة فبلا شك انة صعب التمثيل وهى على وجهها ماسك وترتدى ملابس تقيلة وكبيرة غير الحفاظ على شكل اداء الشخصية على نفس الوتيرة وعدم افلات مشهد منها خارج اطار الشخصية بصراحة الفيلم دة اعاد مى لنفس مكانتها اللى نزلت شوية بعد شيكامارا رغم انة مكنشى فيلم وحخش يعنى ومن حق مى انها تستخدم شخصية نسمة فى فيلم واتنين دة مش مشكلة ابدآ فمثلآ محمد سعد استخدم اللمبى فى اكتر من فيلم و دة حق طبيعى للمثل لكن اللى انا مستغربة ازاى فيلم زى دة ييجى فى المرتبة الخامسة من حيث الايرادات وافلام تانية تسبقة بصراحة الفيلم اتظلم مع الجمهور وكمان الناس اللى قالوا ان الفيلم بيسخر من التخان دة كلام ماينفعشى يتقال عن فيلم كوميدى لان طبيعة هذة النوعية من الافلام انها تميل الى المبالغة فى كل شىء حتى تستحضر ضحكات المشاهدين كما ان الكونكلوجن النهائى للفيلم يقول انة لايصح ان نحكم على الناس على اساس شكلهم يعنى الفيلم لا يحرم الفتاة التخينة من حقها فى ان تحب وتتحب مثلها مثل اى فتاة اخرى طبيعية اة نسيت اقول ان حتى الشخصيات الثانوية مثل صديقة البطلة مروة عبد المنعم وصديق البطل والخادم كلها مرسومة بتفاصيل كوميدية ومتخدم عليها فىى السيناريو كويس وفى النهاية اتمنى ان تشاهدوا الفيلم لانة بجد ممتع جدآ
كتب محسن حسنى: فى إطار من الكوميديا الخفيفة، يطرح فيلم «حبيبى نائما» فكرة حب الجوهر، وذلك من خلال فكرة مأخوذة بالأساس من الثقافة الإغريقية القديمة لأمير يبحث عن فتاة أحلامه ولا يجدها، وبعد أن يضعه الساحر تحت تأثير قوة خفية يجد فتاة أحلامه ويعيش قصة حب حقيقية، ثم يزول عنه تأثير السحر ويجدها على حقيقتها ويكتشف أنها خادمته, فى البداية يشعر بصدمة لتغير شكلها لكنه يعود إليها ويقرر الزواج منها لأنه أحب جوهرها . ورغم أن الفكرة سبق تقديمها سينمائيا أكثر من مرة على مستوى العالم إلا أن المخرج...اقرأ المزيد أحمد البدرى، أكد أنه قدمها هذه المرة بنكهة مصرية, مؤكدا فى الوقت نفسه أن الاقتباس مشروع وعادى، طالما أنه ليس «نقل بالمسطرة». فى الوقت نفسه أبدى خالد أبوالنجا بطل الفيلم استياءه الشديد بسبب تريلر الفيلم الذى أضر – بحسب تصريحه – بقيمته الأدبية, وتوعد بعدم العمل مع السبكى مرة أخرى. كما أكدت عبير الجارحى، مسؤولة المؤثرات الخاصة، أن متاعب العمل فى حبيبى نائما لم تفقدها متعة التجربة, مشيرة فى الوقت نفسه إلى الصعوبات الأمنية التى واجهتهم أثناء استيراد مواد المؤثرات الخاصة من أمريكا (نقلا من موقع المصرى اليوم الإلكترونى)
فيلم حبيبي نائماً هو نسخة مشوهة من فيلم أمريكي Shallow Hal ولكن شتان الفرق بين الفيلمين!! الفيلم الأصلي يدعو إلى عدم السطحية والنظر إلى الشكل الخارجي في إختيار شريكة العمر، حيث يقع البطل في غرام فتاه بدينة جداً ولكن تتحلى بصفات عظيمة كالطيبة والكرامة ونبل الأخلاق. فالبطل تحت تأثير التنويم المغنطيسي ويرى فقط الجمال أو القبح الداخلي للناس. أما نسختنا المصرية الغير مشرفة، تدعو إلى عدم التعاطف مع البدينات وإلى السخرية منهم! فالبطل تحت تأثير عمل سحري يجعله لا يرى \"أي عيب في...اقرأ المزيد البطلة\" وهذا إقرار بان البدانة واللدغة عيوب حقيقية! أيضاً عندما يرى البطل البطلة على حقيقتها في نهاية الفيلم، يتقرف و يكره نفسه و يقل لصاحبه، مش هي ده البنت إلي أنا حبتها!!! وفي أخر مشاهد الفيلم، عندما يقرر البطل مصارحة البطلة إنه لا يزال يحبها حتى بعد أن شفهة على حقيقتها، لا يستطيع النظر إليها وهو يقول بحبك!! بل ينظر إلى الجهة الاخرى حتى لا يرها ويرى بدانتها!! بالذمة دة كلام !!! بصراحة كل حاجة فالفيلم سيئة جداً، تمثيل، إخراج ، موسيقى كله ضايع، مفيش حاجة وحدة عدلة في الفيلم إلا يمكن مكياج البطلة (طبعاً مش هنقارن مع الفيلم الاصلي عشان مفيش وجه مقارنة !!)