يتوصل أبو الفرج من خادمة مختار أن لم يكن هناك طفل بعد سفر عايدة مع زوجها لمرضه، يصطحب مختار عايدة والطفل إلى الأردن فيسافر لهناك أمينة ونوال وتحاول مقابلة رشيد.