يقرر جمال باشا اعدام عمر ورفاقه من الضباط ثم يضع الضابط ورقة إسماعيل أمامه ليسأل جمال باشا المحقق عن إسماعيل ويخبروه أنه رجل عديم الفهم ثم يقرر جمال باشا ترك ورقته جانبًا.