ينكر حمزاوي معرفته بسلطان، ويتضح أن عادل مستهتر في حياته ومهمل لعائلته، ويتم الإفراج عن سلطان ليتضح أنه أبلغ عن حمزاوي بالاتفاق مع الشرطة.