الديكتاتور  (2009) 

5.9

تدور أحداث فيلم الديكتاتور في إطار سياسي ساخر، حول حاكم يبطش بمن يرفض أو يعترض على أوامره، يخشاه الجميع بسبب دكتاتوريته الشديدة. تدور بينه وبين أبنائه التوأم العديد من المواقف والأحداث التي تتناول...اقرأ المزيد أزمات المواطن العادي إلى أن تحدث مفاجأة عنيفة تقلب الأمور رأسًا على عقب.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [23 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تدور أحداث فيلم الديكتاتور في إطار سياسي ساخر، حول حاكم يبطش بمن يرفض أو يعترض على أوامره، يخشاه الجميع بسبب دكتاتوريته الشديدة. تدور بينه وبين أبنائه التوأم العديد من المواقف...اقرأ المزيد والأحداث التي تتناول أزمات المواطن العادي إلى أن تحدث مفاجأة عنيفة تقلب الأمور رأسًا على عقب.

المزيد

القصة الكاملة:

بامبوزيا بلد عريق ساهم فى الحضارة البشرية، وعلمها الحرية وحقوق الانسان، ولكن موقعها الاستراتيجى جعلها مطمع لباقى الدول، لكنها بفضل تكاتف شعبها مع جيشها، تخلصت من كل الغزاة، وفى...اقرأ المزيد جمهورية بامبوزيا الديموقراطية، تداول السلطة أمرا طبيعيا، حتى تمكن شنن الجيوشى (حسن حسنى) من إغتيال الحاكم والإستيلاء على الحكم، ووضع حدا لتداول السلطة بتخلصه من كل خصومه الحاليين والمحتملين، حتى عصف الحب بقلبه، فتزوج وأنجب توأم وتخلص من الام لينفرد بالتوأم عزيز وحكيم، الذين رباهما فأحسن تربيتهما، فكان عزيز (خالد سرحان) زير نساء يقضى لياليه بأحضان الحسان، فقد كان كل القوادين أصحابه، وقد خاف شنن على سمعته فأرسل عزيز الى مصر، فى رعاية وزيره الأمين حنفى (عزت ابو عوف)، بينما كان حكيم (خالد سرحان) لا يعترف بالقطاع العام فسارع لخصخصة كل شركات ومؤسسات الدولة، ولكن لحسابه الشخصى، ووصل به الامر لتأجير قصر الحكم قانون جديد، وواصل عزيز مغامراته فى مصر، فتعرف على كبير القوادين شرف الكبريت (إدوارد) فأمده بالفتيات من كل لون، وتعرف على ام سوسو (إيمان السيد) ملكة المواخير، حتى شاهد مدرسة الأطفال بسمة (مايا نصرى) فأعجب بها، وحاول الوصول إليها بكل الطرق، حتى ألحقها بالعمل فى سفارة بامبوزيا، ورغم انها مالت إليه، إلا أنها كانت معترضة على اُسلوب حياته الخالى من العمل إلا مرافقة الساقطات، ولما ضج الشعب البامبوزى بدكتاتورية شنن واولاده قام قائد الجيش (محمدابوالوفا) بإنقلاب وقبض على شنن وولده حكيم وقرر اعدامهما، غير أن الأشعث البامبوزى (ضياء الميرغني) احد المتضررين من دكتاتورية شنن، صعب عليه ان يعدما وينالا الراحة الابدية، فخطفهما وحبسهما بمنزله ببحر الظلمات، وأشرف بنفسه على تعذيبهما، بينما اعتبر عزيز لاجئا سياسيا فى مصر، وبدأت نقود حنفى فى النفاذ، فحاول عزيز الخروج سرا من السفارة وذهب لأم سوسو، ولكن تمت مهاجمة الماخور لقتل عزيز، ولكنه تمكن من الهرب ولكن تم اختطافة وانقذه زعيم اولاد الشوارع سفنجه (شادى خلف) وأقام عزيز مع اولاد الشوارع تحت الكوبرى، حتى قام اتباع سفنجه بالانقلاب عليه وتسليمه للشرطة، فهرب عزيز ولجأ الى شرف وطلب منه ان يوصله ببسمة التى تعاطفت معه وحاولت تقويمه بعد ان اصبح ضعيفا وليس إبن رئيس جمهورية، واتفقا على الزواج، ودفعت له بسمة ثمن الشبكة، ولكن تواترت الأنباء من بامبوزيا بنجاح القوات الموالية لشنن من القضاء على الانقلاب، ومهاجمة منزل الأشعث وانقاذ شنن وحكيم، وأعادتهم للحكم وما أن وصل الخبر لعزيز، حتى ادار ظهره لبسمة، وعاد وحده الى بامبوزيا ليواصل حياته السابقة كإبن فاسد لرئيس جمهورية بامبوزيا. (الديكتاتور)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • مواقع التصوير
  • مصر


أخبار

  [1 خبر]
المزيد

تعليقات