حين يعود رجل الأعمال عبدالقادر في طريقه إلى المنزل، تستنجد به إحسان لينقلها إلى المستشفى حيث تضع مولودها، ليفاجأ بعدها بإحسان تسجل مولودها باسمه ويخفي الأمر عن زوجته وابنه، ويحاول بشتى الطرق أن يضعط...اقرأ المزيد على إحسان لكي تتراجع عما فعلته، لكن تقع مفاجأة لم تكن بالحسبان.
حين يعود رجل الأعمال عبدالقادر في طريقه إلى المنزل، تستنجد به إحسان لينقلها إلى المستشفى حيث تضع مولودها، ليفاجأ بعدها بإحسان تسجل مولودها باسمه ويخفي الأمر عن زوجته وابنه، ويحاول...اقرأ المزيد بشتى الطرق أن يضعط على إحسان لكي تتراجع عما فعلته، لكن تقع مفاجأة لم تكن بالحسبان.
المزيدعبد القادر امين(محمودياسين)رجل اعمال ناجح،متزوج من زهيره(يسرا) وإبنه أيمن(كريم يسرى) ٩ سنوات،متعلق به كثيراً،ويقوم عبدالقادر بدور حمامة السلام بين جاره وصديقه لطفى(سميرصبرى)وزوجته...اقرأ المزيد انعام(سهير طه حسين).اثناء عودة عبدالقادر ليلا فوجئ بإمرأة حامل تستغيث لنقلها للمستشفى،فإستجاب لهاونقلها،وكتبت المستشفى بيانات الحالة إحسان محمود الجبالى(شهيره)وبيانات من أحضرها،وطالبته الإدارة بمبلغ تحت الحساب فدفع عن طيب خاطر. كانت احسان على علاقة مع ابن خالها أسفرت عن حملها سفاحا،فلما تقدم للزواج بها دهسته سيارة،فهربت من طنطا،حتى وضعت حملها بالمستشفى وخافت من كتابة اسم المولود بأبيه حفاظا على علاقتها بخالها بسطاوى(نعيم عيسى) وكتبته بإسم وبيانات صاحب المعروف عبد القادر،الذى صارحته بما فعلت،ولم تقدم له مبرراتها بينما رفض عبد القادر هذا التصرف،وسعى لإلغاءه،ولم يبلغ زوجته زهيرة بهذه التطورات،بينما ابلغ صديقه لطفى، الذى حاول إغراء احسان بالمال فرفضت،وسلك عدة طرق غير شرعية مع مكتب الصحة ففشل،وما أزعجه حضور بسطاوى لمطالبة عبد القادر بالاعتراف بزوجته احسان،مما ألجئه للمحامى عبد المنعم(مدحت مرسى)الذى اقترح شهادات طبية مزورة تثبت عدم قدرة عبدالقادرعلى الإنجاب،ولكن الطبيب المرتشى(عبدالجواد متولى) طلب رؤية عبد القادر وفحصه،ليتسنى له التعرف عليه اذا طلبت المحكمة شهادته،وبالفحص إكتشف ضمور خلقى مستتر بالخصيتين يمنعه من الإنجاب تماماً،اى ان ابنه ايمن ليس من صلبه،فلجأ عبد القادر لعدد اخر من الأطباء،وسافرإلى لندن،وخلص لنفس النتيجة،عدم قدرته على الإنجاب. علم مرسى(فاروق يوسف)شقيق والد الطفل بما حدث،فإختطف الطفل من احسان ليطالب عبد القادر بفدية،ورفضت احسان هذا الابتزاز،بنما واجه عبد القادر زوجته زهيره بعدم قدرته الإنجابية،وسألها عن والد ابنه،فتذكرت زهيرة خطئا قديما،اعترفت به ولم تفصح عن والد ايمن،وتأرجح شك زوجها مابين صلاح ابن عمها و صادق خطيبها السابق و مراد جارها القديم و زهير شقيق صديقتها،ولم يصل لنتيجة،بينما سعت زهيره لمرسى ودفعت له الفدية وأعادت الطفل لإحسان، وطلبت منها الإصرار على نسب ابنها الى عبدالقادر لإثبات قدرته على الإنجاب،ولكن عبدالقادر اكتشف بالصدفة ان والد ابنه ايمن هو صديقه لطفى،الذى خانه بلحظة ضعف،فغيّر عبد القادر الدعوة من رفض إثبات نسب على احسان الى زهيرة،فلما طلب الدفاع ان تكون الجلسة سرية،طالب عبد القادر بعلنيتها. (الجلسة سرية)
المزيد