يشاء القدر بقتل زياد لشديد الذي حاول قتل صابر، ويسعى وليد للتجسس على رمزي، بينما ينشر صابر صور لزياد بالحي، وما زال زياد يفاجئ الجميع بدخوله مكتب چينا.