يتفق عبداللطيف مع سند على تزوير الأوراق حتى يستولي على أموال شقيقه الراحل فهد بحجة إدارتها، وتخبر يارا - جدها عبداللطيف بخسارة المستشفى بسبب الطبيب طارق خطيب الجوهرة.