يتحدث أبو بسام مع زوجته عن رغبته في تأجيل زواج بسام من نورا لأسباب مادية، ويعمل سعيد مدرسًا ويعيش في شقة مستأجرة من أبو الفوز، وتتذكر علا جارة سعيد تشجيعه إياها على استكمال تعليمها.
يأتي أبو راشد لزيارة أخيه أبو بسام، وتتذكر علا إخراج والدها إياها من التعليم لتُخطب لابن عمها راشد، الذي ما زال هاربًا في الخارج، ويقنع بسام - والده برغبته في الزواج من نورا.
يُقام زفاف بسام ونورا، لكنها تغير رأيها وتطلب من زوجها أن تذهب إلى بيت أهلها، لكن تضربها أمها وتعيدها إلى بيت زوجها.
يضرب زياد - أحمد لخروجه مع رحاب، فيضرب محمود - زياد انتقامًا لصديقه أحمد، وتطلب والدة نورا من بسام الصبر على ابنتها، ثم يقع الطلاق بينهما.
يخبر أبو راشد - شقيقه بفرحته بخبر العفو عن بعض المحكوم عليهم، ويتم العفو عن راشد والسماح له بالرجوع إلى بلده، ويطلب أبو راشد يد علا للزواج من ابنه لكنها ترفض.
يشجع سعيد - أبو الفوز على الزواج رغم سنه، وعلى الابتعاد عن البخل والاهتمام بمظهره، ويتشاجر أبو راشد مع أبو بسام حول رفض علا الزواج من راشد، فيطرده أبو بسام.
تعمل أم بسام في المشغولات اليدوية، ويكتشف بسام شراء أم زهير للملابس من والدته بأقل من قيمتها، ويُدرس سعيد لسامر شقيق علا، ويعرض سعيد على علا أن يخطبها.
يطمئن سعيد - أبو الفوز بتعاون عبدالستار على إيجاد عروس مناسبة له، ويخبر أبو الفوز - سعيد بمعلومات عن أهل علا ويشجعه على الزواج منها.
يخبر بسام - والده ببيع أبو عزت للأحذية التي يصنعها بأسعار مرتفعة، ويعاتب أبو الفوز - سعيد بخصوص العروس التي رشحها عبدالستار، ويكتب سعيد رسائل لعلا.
يخبر زياد - صلاح شقيق رحاب بجلوسها خارج الجامعة مع أحمد، فيضرب صلاح - أحمد، ويرغب زياد في التفرقة بين أحمد ورحاب بسبب حبه للأخيرة، وترفض علا مقابلة سعيد دون علم أهلها.
يأتي خطاب من الشرطة ليلتحق بسام بالجيش، ويغضب والد رحاب من ضرب صلاح لأحمد، ويقرر الاعتذار عن ذلك.
يطلب أحمد يد رحاب من أخيها لكنه يرفض، ويذهب عبدالستار مع سعيد لخطبة علا، وتعد رحاب - والدها بعدم مقابلة أحمد حتى تتخرج في الجامعة.
تُفأجا علا برجوع راشد من السفر، ويصر على الزواج منها، لكن يخبره أبو بسام بخطبتها لشخص آخر، فيخبر راشد - أهل علا أنه لن يتزوج غيرها.
يذهب راشد لعيد ليعرف هوية خطيب علا، ويخبره عيد أنه أحق بخطبتها من أي شخص آخر، ويذهب سعيد لأهل علا لتحديد موعد الزفاف.
يخبر عيد - راشد أن خطيب علا هو سعيد، وينصحه بعدم إيذائه، ويرفض سعيد الانسحاب من حياة علا، ويهدد أبو بسام - راشد بإخبار الشرطة عنه.
يطلب أبو بسام من سعيد تأجيل حفل عقد قرانه على علا خوفًا من تهديدات راشد، ويحاول أحمد إقناع والد رحاب بعقد القران، مع تأجيل الزفاف والزواج إلى بعد التخرج في الجامعة.
يتحدث سعيد مع علا حول رفضه تأجيل الزفاف، ويطلب منها إقناع والدها بعدم التأجيل، وتفاجأ علا برؤية راشد إياها مع سعيد، فيتشاجر راشد وسعيد، وتطلب علا من بسام التدخل لإنهاء هذا الشجار.
يخبر أبو بسام - سعيد بتحديده موعد عقد القران، ويذهب أبو بسام إلى الشرطة لعمل بلاغ لعدم تعرض راشد لعلا وسعيد مرة أخرى.
يتشاجر أبو الفوز مع المستأجرين حول زيادة سعر الإيجار، وتجبر الشرطة راشد على التوقيع على إقرار عدم التعرض لعلا وسعيد، ويشك أبو راشد في تعاطي ابنه للمخدرات.
يبلغ أبو راشد - الشرطة بحيازة راشد لسلاح، فتفتش الشرطة المنزل ويُفاجأ أبو راشد بإيجاد كمية كبيرة من المخدرات، ويُقبض على راشد، ويُعقد قران أحمد على رحاب.
تقرر الشرطة علاج راشد في مصحة للمدمنين، وتحذره من الهرب مرة أخرى، ويساند أبو بسام - أبو راشد ويقيم معه لحين خروج ابنه.
يأتي موعد التحاق بسام بالجيش، ويزور أبو راشد - ابنه في المصحة، ويرفض راشد إقامة أبو بسام مع والده، ويشتري سعيد وعلا الشبْكة.
يحكي أبو راشد لأخيه عن ندمه على تدليل ابنه وتنفيذ كل طلباته، وتعتذر علا لوالدتها عن مقابلتها لسعيد دون علمها.
يهرب راشد من المصحة ويذهب إلى أبو رامز الذي يعطيه مسدسًا ومخدرات ويساعده على الهرب إلى الخارج، ويطلب أبو راشد من الشرطة تأمين زفاف علا خوفا من انتقام راشد.
أثناء زفاف سعيد وعلا، يأتي راشد متخفيًا ويقتل علا ويصوب المسدس نحو سامر، ثم يُقتل راشد.